من آفات الكلام ...
من كتاب مختصر منهاج القاصدين ... بإضافة بعض التعليقات
• الكلام فيما لا يعني
• الخوض في الباطل .. وهو الكلام في المعاصي، كذكر مجالس الخمر ومقامات الفساق .. والباطل كثيييير
• التقعر في الكلام وذلك يكون بالتشدّق ( أن يلوي شدقه للتفصّح) ، وتكلف السجع، ولا يدخل في كراهة السجع والتصنع ألفاظ الخطيب.. والتذكير من غير افراط.. لأن المقصود من ذلك تحريك القلوب وتشويقها ورشاقة اللفظ ونحو ذلك
• الآفة الرابعة ... الفحش والسب والبذاء ... جاء في الحديث ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا التفاحش ولا البذيء)
• الآفة الخامسة ... المزاح ، أما اليسير منه فلا نهي عنه إذا كان صدقاً
• السخرية والاستهزاء والتنبيه على العيوب والنقائص على وجه الضحك منه سواء بالاشارة أو الايماء او القول او الفعل ... كل ذلك ورد النهي عنه في الكتاب والسنة ( ويدخل في ذلك ما يفعله الممثلين على سبيل اضحاك الناس من النقد الساخر للشخصات او الأقوام )
• إفشاء السر وإخلاف الوعد والكذب في القول واليمين
• أما الآفة الثامنة ... فهي .... الغيبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
( إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام )
واعلمي أختي الكريمة .... أن كل ما يفهم منه مقصود الذم فهو داخل في الغيبة .. سواء كان بكلام أو بغيره ، كالهمز والإشارة والكتابة بالقلم ( ما يفعله الصحفيون !!) فإن القلم أحد اللسانين
وأقبح أنواع الغيبة ..
غيبة المتزهدين المرائين، مثل أن يذكر عندهم إنسان فيقولون : الحمد لله الذي لم يبتلينا بالدخول على السلطان .. والبذل في الطلب الحطام ..
أو يقولون : نعوذ بالله من قلة الحياء .. أو نسأل الله العافية .. فإنهم يجمعون بين ذم المذكور ومدح أنفسهم
واعلموا اخواتي أن المستمع للغيبة شريك فيها ولا يتخلص من إثم سماعها إلا أن ينكر بلسانه.. فإن خاف فبقلبه
• الخوض في الباطل .. وهو الكلام في المعاصي، كذكر مجالس الخمر ومقامات الفساق .. والباطل كثيييير
• التقعر في الكلام وذلك يكون بالتشدّق ( أن يلوي شدقه للتفصّح) ، وتكلف السجع، ولا يدخل في كراهة السجع والتصنع ألفاظ الخطيب.. والتذكير من غير افراط.. لأن المقصود من ذلك تحريك القلوب وتشويقها ورشاقة اللفظ ونحو ذلك
• الآفة الرابعة ... الفحش والسب والبذاء ... جاء في الحديث ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا التفاحش ولا البذيء)
• الآفة الخامسة ... المزاح ، أما اليسير منه فلا نهي عنه إذا كان صدقاً
• السخرية والاستهزاء والتنبيه على العيوب والنقائص على وجه الضحك منه سواء بالاشارة أو الايماء او القول او الفعل ... كل ذلك ورد النهي عنه في الكتاب والسنة ( ويدخل في ذلك ما يفعله الممثلين على سبيل اضحاك الناس من النقد الساخر للشخصات او الأقوام )
• إفشاء السر وإخلاف الوعد والكذب في القول واليمين
• أما الآفة الثامنة ... فهي .... الغيبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
( إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام )
واعلمي أختي الكريمة .... أن كل ما يفهم منه مقصود الذم فهو داخل في الغيبة .. سواء كان بكلام أو بغيره ، كالهمز والإشارة والكتابة بالقلم ( ما يفعله الصحفيون !!) فإن القلم أحد اللسانين
وأقبح أنواع الغيبة ..
غيبة المتزهدين المرائين، مثل أن يذكر عندهم إنسان فيقولون : الحمد لله الذي لم يبتلينا بالدخول على السلطان .. والبذل في الطلب الحطام ..
أو يقولون : نعوذ بالله من قلة الحياء .. أو نسأل الله العافية .. فإنهم يجمعون بين ذم المذكور ومدح أنفسهم
واعلموا اخواتي أن المستمع للغيبة شريك فيها ولا يتخلص من إثم سماعها إلا أن ينكر بلسانه.. فإن خاف فبقلبه
من كتاب مختصر منهاج القاصدين ... بإضافة بعض التعليقات
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم