سبعه ورقات = سبعه مواعظ
الورقة الاولى ... الجار وحقوقه .>
قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه ]
الجار وماادراكم مالجار ذلك الشخص المجاور.. ولاتقتصر الجيرة ع الجوار فقط بل هناك الكثير من الصور التي تدخل
تحت حكم الجيرة مثلا جاري بالمدرسة بجانب طاولة عملي وجاري في المجلس اذا يحتوي هذا المجلس ع عدد الكثير من الاشخاص والكثير الكثير
هانحن بزمن بدأت تبني العناكب خيوطها ع مسكن الاغلبية في هذه الحياة الطويلة وقد عزلت تلك الخيوط ع انها اوهن البيوت
المسلم عن اخيه المسلم ولايعلم اهو لازال ع قيد الحياة ام قد فارقها ولايعلم ماهي الحالة المادية والمعنوية لذلك المجاور
امأم اعيننا تنتهك حقوق هذا الجار لا القاء تحيه ولا سؤال لا مشاعر ولا عواطف اخوة فأين نحن الآن من هذه الانتهاكات ومن هو المسبب الرئيسي لها اين التنفيذ لاحكام الشريعه سواء ً واجبه ام سنة قد فعلها الرسول الكريم
ياأرحم الراحمين اشدد حب الدين في قلوبنا وزدنا خوفا لك فانت العالم بما حدث وما سيحدث ..عفوك يارب وغفرانك.
الورقة الثانية .. صلة الرحــم..
انظر وتامل ايها القارئ في العنوان فقط واعلم الى اين اخذتنا وغرقت بنا سفينة الحياة واين هو المرسى الآمن الذي سننزل فيه الاشرعة لكي يطمئن القلب وتسكن الروح مع عظمة الرب
الآن تمعنوا في أحرف كلمة [ الرحم ]..؟؟!!
قد جعل سبحانه وتعالى صلة الرحم طريقا وسبيلا للوصول الى محبته ورضاه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث قدسي قال الله تعالى < أنا الرحمن وهي الرحم قد شققت لها اسما من اسمي
من وصلها وصلته ومن قطعها قطعته > ..
أرأيتم مدى العظمة في تلك الخصلة الطيبة
عادة خيرة تكاد ان تنعدم الا من القليل, اللهم أكثرهم
الورقة الثالثة .. حقيقة الصداقة ..
هبة من الله سبحانه وتعالى فما أجملها من هبة يا الهي اذا غمرت بحسن سيرة ووفاء وإخلاص
نصادق الكثير ونبوح مافي الذات لذلك الصديق فإذا احسن إلينا فياربااه أتركنا بعالم الوفاء دوما واذا خان تلك الصفة
بغرض المصلحة او أي شيء آخر فيارباه اكشف سره وآذاه ..قد عبرنا الكثير ولكن لازالت الدوامة الغير آمنه تعرقل دوام الصداقة فأين حقيقة تلك الصحبة ومتى سنجدها ولما نتعب في الوصول إليها ..
من اقوال العرب قال ابن القروي
عاشر اناسا بالذكاء تميزوا واختر صديقك من ذوي الأخلاق
يالها من حقيقة تكاد تنعدم الآن .
الورقة الرابعة .. التعــاون ..قال تعالى[ وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ]
صفة فطرية باخلاق المسلم وكلما أبدع في تقمصها كلما كسب محبة الإله ثم الاناس ثم بساطة الرزق
نعم فطرة ولكن من بدا ينتهكها ليميتها في قلوبنا نعم انه الشيطان الرجيم الذي رأى قلوبنا وأرواحنا الزكية
لعبة ودمى يلعب بها ونحن له راضخون الى اين يابني آدم والى متى لنرفع أيدينا ونقول له كفى كفى كفى
وابتعادنا عن أخوة الإسلام لما ؟؟ هل هو ضعف قلب ووازع ديني ام جبن وخوف من ذلك الكائن
ليعلم الجميع ان رب السموات فوق وكل مافي هذه الحياة يخافه فسبحانك الهي ثبتنا على دينك ..
التعاون في هذا الحين على وشك أن يصبح سراب وذوبان أحرفه على وشك الانتهاء ..
الورقة الخامسة .. احتواء الغيــر ..
كل روحٍ تحتاج إلى من يحتويها فهل سنخرج من تلك المتاهة لنجد المسكن بالروح الاخرى ؟؟! أم ستبقى هذه المتاهة ونبيني السياج حوليها لنموت بها .
لنعلن الاتحاد حتى نكتسب القوة ونزيل تلك الاوهام القاتلة
أنا مسلمة وانتـ/ مسلم/’ هـ فهنا الشراكة في أرواحنا منذ ان وجدنا بهذا الكوكب ولكن أين الثقة وهل هي انعدمت ام لازالت حية باقية ؟؟!!
الورقة السادسة .. البشاشة والابتسامة ..
على رغم بساطتها فإنها ذات ثمن لايضاهى بكنوز الأرض
قال شكسبير .. شق طريقك بابتسامة خير من ان تشقه بسيفك ..
أنظر الى احرف شكسبير وأقفل عينيك وكن بمكان مظلم وردد عبارته بقلبك قبل لسانكـ واكتشف المعنى .
تلك الابتسامة تتفوق على العقوبات وتحسن من قفزك للعراقل وتصل بك إلى الهدف بكل يسر وسهوله لنحسنها ونتفنن بها لتتجدد الحياة بأعيننا ..
الورقة السابعة ..المجاملة والأثر الطيب ..
خصلة يصعب اتقانها بالوجه المطلوب وليس الكل يتقن فنها الإيجابي
هذه المجاملة قد تكن ضرورة من ضروريات الحياة لإستمالة القلوب وزرع المحبة والود بين الانفس ولكن !! لنقف عن
ممارستها عندما ندرك أثرها في امور مبهمة بدأ فيها الكاتب او
القارئ حتى لايسلك هذا الطريق المليء بالانتقادات ليحسن
صوغ القائه وطرحه..
الورقة الاولى ... الجار وحقوقه .>
قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه ]
الجار وماادراكم مالجار ذلك الشخص المجاور.. ولاتقتصر الجيرة ع الجوار فقط بل هناك الكثير من الصور التي تدخل
تحت حكم الجيرة مثلا جاري بالمدرسة بجانب طاولة عملي وجاري في المجلس اذا يحتوي هذا المجلس ع عدد الكثير من الاشخاص والكثير الكثير
هانحن بزمن بدأت تبني العناكب خيوطها ع مسكن الاغلبية في هذه الحياة الطويلة وقد عزلت تلك الخيوط ع انها اوهن البيوت
المسلم عن اخيه المسلم ولايعلم اهو لازال ع قيد الحياة ام قد فارقها ولايعلم ماهي الحالة المادية والمعنوية لذلك المجاور
امأم اعيننا تنتهك حقوق هذا الجار لا القاء تحيه ولا سؤال لا مشاعر ولا عواطف اخوة فأين نحن الآن من هذه الانتهاكات ومن هو المسبب الرئيسي لها اين التنفيذ لاحكام الشريعه سواء ً واجبه ام سنة قد فعلها الرسول الكريم
ياأرحم الراحمين اشدد حب الدين في قلوبنا وزدنا خوفا لك فانت العالم بما حدث وما سيحدث ..عفوك يارب وغفرانك.
الورقة الثانية .. صلة الرحــم..
انظر وتامل ايها القارئ في العنوان فقط واعلم الى اين اخذتنا وغرقت بنا سفينة الحياة واين هو المرسى الآمن الذي سننزل فيه الاشرعة لكي يطمئن القلب وتسكن الروح مع عظمة الرب
الآن تمعنوا في أحرف كلمة [ الرحم ]..؟؟!!
قد جعل سبحانه وتعالى صلة الرحم طريقا وسبيلا للوصول الى محبته ورضاه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث قدسي قال الله تعالى < أنا الرحمن وهي الرحم قد شققت لها اسما من اسمي
من وصلها وصلته ومن قطعها قطعته > ..
أرأيتم مدى العظمة في تلك الخصلة الطيبة
عادة خيرة تكاد ان تنعدم الا من القليل, اللهم أكثرهم
الورقة الثالثة .. حقيقة الصداقة ..
هبة من الله سبحانه وتعالى فما أجملها من هبة يا الهي اذا غمرت بحسن سيرة ووفاء وإخلاص
نصادق الكثير ونبوح مافي الذات لذلك الصديق فإذا احسن إلينا فياربااه أتركنا بعالم الوفاء دوما واذا خان تلك الصفة
بغرض المصلحة او أي شيء آخر فيارباه اكشف سره وآذاه ..قد عبرنا الكثير ولكن لازالت الدوامة الغير آمنه تعرقل دوام الصداقة فأين حقيقة تلك الصحبة ومتى سنجدها ولما نتعب في الوصول إليها ..
من اقوال العرب قال ابن القروي
عاشر اناسا بالذكاء تميزوا واختر صديقك من ذوي الأخلاق
يالها من حقيقة تكاد تنعدم الآن .
الورقة الرابعة .. التعــاون ..قال تعالى[ وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ]
صفة فطرية باخلاق المسلم وكلما أبدع في تقمصها كلما كسب محبة الإله ثم الاناس ثم بساطة الرزق
نعم فطرة ولكن من بدا ينتهكها ليميتها في قلوبنا نعم انه الشيطان الرجيم الذي رأى قلوبنا وأرواحنا الزكية
لعبة ودمى يلعب بها ونحن له راضخون الى اين يابني آدم والى متى لنرفع أيدينا ونقول له كفى كفى كفى
وابتعادنا عن أخوة الإسلام لما ؟؟ هل هو ضعف قلب ووازع ديني ام جبن وخوف من ذلك الكائن
ليعلم الجميع ان رب السموات فوق وكل مافي هذه الحياة يخافه فسبحانك الهي ثبتنا على دينك ..
التعاون في هذا الحين على وشك أن يصبح سراب وذوبان أحرفه على وشك الانتهاء ..
الورقة الخامسة .. احتواء الغيــر ..
كل روحٍ تحتاج إلى من يحتويها فهل سنخرج من تلك المتاهة لنجد المسكن بالروح الاخرى ؟؟! أم ستبقى هذه المتاهة ونبيني السياج حوليها لنموت بها .
لنعلن الاتحاد حتى نكتسب القوة ونزيل تلك الاوهام القاتلة
أنا مسلمة وانتـ/ مسلم/’ هـ فهنا الشراكة في أرواحنا منذ ان وجدنا بهذا الكوكب ولكن أين الثقة وهل هي انعدمت ام لازالت حية باقية ؟؟!!
الورقة السادسة .. البشاشة والابتسامة ..
على رغم بساطتها فإنها ذات ثمن لايضاهى بكنوز الأرض
قال شكسبير .. شق طريقك بابتسامة خير من ان تشقه بسيفك ..
أنظر الى احرف شكسبير وأقفل عينيك وكن بمكان مظلم وردد عبارته بقلبك قبل لسانكـ واكتشف المعنى .
تلك الابتسامة تتفوق على العقوبات وتحسن من قفزك للعراقل وتصل بك إلى الهدف بكل يسر وسهوله لنحسنها ونتفنن بها لتتجدد الحياة بأعيننا ..
الورقة السابعة ..المجاملة والأثر الطيب ..
خصلة يصعب اتقانها بالوجه المطلوب وليس الكل يتقن فنها الإيجابي
هذه المجاملة قد تكن ضرورة من ضروريات الحياة لإستمالة القلوب وزرع المحبة والود بين الانفس ولكن !! لنقف عن
ممارستها عندما ندرك أثرها في امور مبهمة بدأ فيها الكاتب او
القارئ حتى لايسلك هذا الطريق المليء بالانتقادات ليحسن
صوغ القائه وطرحه..
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم