لماذا نتعلم التجويد:
جعلني الله إياكم من أهل القرءان الذين هم أهل الله وخاصته
لأنه واجب على كل مسلم ومسلمة أن تعلم كيفية قراءة كتاب الله تعالى:
1- امتثالا لقوله تعالى:"ورتل القرآن ترتيلا".
ومعنى هذه الآية هو: اقرأ القرآن بتمهل وتبيين الحروف.
سئل علي ابن أبي طالب رضي الله عنه عن معنى الترتيل فقال: الترتيل هو تجويد الحروف ومعرفة الوقوف.
2- متابعة للنبي صلى الله عليه وسلم واقتداء به في كيفية تلاوته للقرآن الكريم.
فعن قتادة قال:سألت أنس رضي الله عنه كيف كانت قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: كان يمد صوته مدا.صحيح النسائي
3- رغبة في معية السفرة الكرام البررة.
فعن عائشة رضي الله عنها قالت:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة).متفق عليه
4- للدخول في أحد جوانب خيرية هذه الأمة
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم بين لنا فضل تعلم القرآن وتعليمه حيث قال : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه)رواه البخاري
5- للتعبد لله تعالى بواحد من أبواب فروض الكفاية.
لأن قراءة القرآن عبادة لله سبحانه وتعالى وكما نتعبد الله بفهم معاني القرآن واقامة حدوده يجب علينا أن نتعبده سبحانه وتعالى بتصحيح ألفاظه واقامة حروفه.
قال ابن غازي في شرحه: اعلم أن علم التجويد لا خلاف في أنه فرض كفاية والعمل به فرض عين على كل مسلم ومسلمة من المكلفين وقد ثبتت فريضته بالكتاب والسنة والاجماع.
6-لأنه وسيلة الى صون الكلمات القرآنية عن التحريف والزيادة والنقصان.
قال الشيخ خليل الحصري رحمه الله: فقد اجتمعت الأمة من عهد نزول القرآن الى وقتنا هذا على وجوب قراءة القرآن قراءة مجودة،سليمة من التحريف والتصحيف،بريئة من الزيادة والنقص،تراعى فيها ما يجب مراعاته في القراءة من القواعد والأحكام،لا خلاف بين المسلمين في كل عصر.
7- لأنه وسيلة الى تدبر معاني القرآن الكريم.
1- امتثالا لقوله تعالى:"ورتل القرآن ترتيلا".
ومعنى هذه الآية هو: اقرأ القرآن بتمهل وتبيين الحروف.
سئل علي ابن أبي طالب رضي الله عنه عن معنى الترتيل فقال: الترتيل هو تجويد الحروف ومعرفة الوقوف.
2- متابعة للنبي صلى الله عليه وسلم واقتداء به في كيفية تلاوته للقرآن الكريم.
فعن قتادة قال:سألت أنس رضي الله عنه كيف كانت قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: كان يمد صوته مدا.صحيح النسائي
3- رغبة في معية السفرة الكرام البررة.
فعن عائشة رضي الله عنها قالت:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة).متفق عليه
4- للدخول في أحد جوانب خيرية هذه الأمة
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم بين لنا فضل تعلم القرآن وتعليمه حيث قال : ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه)رواه البخاري
5- للتعبد لله تعالى بواحد من أبواب فروض الكفاية.
لأن قراءة القرآن عبادة لله سبحانه وتعالى وكما نتعبد الله بفهم معاني القرآن واقامة حدوده يجب علينا أن نتعبده سبحانه وتعالى بتصحيح ألفاظه واقامة حروفه.
قال ابن غازي في شرحه: اعلم أن علم التجويد لا خلاف في أنه فرض كفاية والعمل به فرض عين على كل مسلم ومسلمة من المكلفين وقد ثبتت فريضته بالكتاب والسنة والاجماع.
6-لأنه وسيلة الى صون الكلمات القرآنية عن التحريف والزيادة والنقصان.
قال الشيخ خليل الحصري رحمه الله: فقد اجتمعت الأمة من عهد نزول القرآن الى وقتنا هذا على وجوب قراءة القرآن قراءة مجودة،سليمة من التحريف والتصحيف،بريئة من الزيادة والنقص،تراعى فيها ما يجب مراعاته في القراءة من القواعد والأحكام،لا خلاف بين المسلمين في كل عصر.
7- لأنه وسيلة الى تدبر معاني القرآن الكريم.
جعلني الله إياكم من أهل القرءان الذين هم أهل الله وخاصته
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم