]قصة قلم الرصاص
في البدء تكلَّم صانع قلم الرصاص مع القلم قائلاً:
هنالك خمسة أمور أريدك أن تعرفها قبل أن أرسلك إلى العالم, تذكرها دائماً وستكون أفضل قلم في ذلك العالم :
أولاً : سوف تكون قادراً على عمل الكثير من الأمور العظيمة ولكن فقط إن أصبحت في يد أحدهم.
ثانياً : سوف تتعرض لبريٍ مؤلم من فترة لأخرى ولكن هذا ضروري لجعلك قلماً أفضل.
ثالثاً : لديك القدرة على تصحيح أي أخطاء قد ترتكبها.
رابعاً : ودائماً سيكون أهم جزء فيك هو ما في داخلك.
خامساً وأخيراً : ومهما كانت ظروفك فيجب عليك أن تستمر بالكتابة وعليك أن تترك دائماً خطاً واضحاً وراءك مهما كانت قساوة الموقف.
في الحال فهم القلم ما طلب منه ودخل إلى علبة الأقلام تمهيداً للذهاب إلى العالم بعد أن أدرك تماماً غرض صانعه عندما صنعه.
والمسلم تماما مثل قلم الرصاص :
أولاً : سيكون قادراً على صنع أمور عظيمة إذا أسلم نفسه بين يدي الله العظيم
ثانياً : سوف يتعرض المسلم للصعوبات من حين لآخر ولكن عليه أن يتذكر بأنه يجب أن يعطي الكثير ويجب أن يكون أفضل
ثالثاً : سكون المسلم قادراً على تصحيح الأخطاء ويجب عليه ذلك.
رابعاً : والجزء الأهم في المسلم سيكون دائماً بداخله.
خامساً وأخيراً : وفي أي طريق يمشي فيه المسلم عليه أن يترك أثراً وبغض النظر عن الطريق والموقف فهو يجب عليه دائماً أن يخدم الله تعالى ودينه في كل شيء.
كل منا كقلم الرصاص فلقد خلقنا الله تعالى مسلمين لسبب وغرض فريد وخاص وهو أن ننقل الهداية للبشرية جمعاء ونعلمهم الطريق الصحيح وأن الله تعالى واحد لا يتجزأ ولا يتعدد.
وبواسطة هذا الفهم والتذكر فلنواصل مشوار حياتنا في هذه الأرض واضعين ذلك الهدف في قلوبنا ضمن علاقة دائمة بالله تعالى.
فلنتذكر دائماً أننا خلقنا لأهداف عظيمة وجب علينا العمل على تحقيقها
متقول بتصرف
[/color][/b][/center][/color][/b]][/center]
في البدء تكلَّم صانع قلم الرصاص مع القلم قائلاً:
هنالك خمسة أمور أريدك أن تعرفها قبل أن أرسلك إلى العالم, تذكرها دائماً وستكون أفضل قلم في ذلك العالم :
أولاً : سوف تكون قادراً على عمل الكثير من الأمور العظيمة ولكن فقط إن أصبحت في يد أحدهم.
ثانياً : سوف تتعرض لبريٍ مؤلم من فترة لأخرى ولكن هذا ضروري لجعلك قلماً أفضل.
ثالثاً : لديك القدرة على تصحيح أي أخطاء قد ترتكبها.
رابعاً : ودائماً سيكون أهم جزء فيك هو ما في داخلك.
خامساً وأخيراً : ومهما كانت ظروفك فيجب عليك أن تستمر بالكتابة وعليك أن تترك دائماً خطاً واضحاً وراءك مهما كانت قساوة الموقف.
في الحال فهم القلم ما طلب منه ودخل إلى علبة الأقلام تمهيداً للذهاب إلى العالم بعد أن أدرك تماماً غرض صانعه عندما صنعه.
والمسلم تماما مثل قلم الرصاص :
أولاً : سيكون قادراً على صنع أمور عظيمة إذا أسلم نفسه بين يدي الله العظيم
ثانياً : سوف يتعرض المسلم للصعوبات من حين لآخر ولكن عليه أن يتذكر بأنه يجب أن يعطي الكثير ويجب أن يكون أفضل
ثالثاً : سكون المسلم قادراً على تصحيح الأخطاء ويجب عليه ذلك.
رابعاً : والجزء الأهم في المسلم سيكون دائماً بداخله.
خامساً وأخيراً : وفي أي طريق يمشي فيه المسلم عليه أن يترك أثراً وبغض النظر عن الطريق والموقف فهو يجب عليه دائماً أن يخدم الله تعالى ودينه في كل شيء.
كل منا كقلم الرصاص فلقد خلقنا الله تعالى مسلمين لسبب وغرض فريد وخاص وهو أن ننقل الهداية للبشرية جمعاء ونعلمهم الطريق الصحيح وأن الله تعالى واحد لا يتجزأ ولا يتعدد.
وبواسطة هذا الفهم والتذكر فلنواصل مشوار حياتنا في هذه الأرض واضعين ذلك الهدف في قلوبنا ضمن علاقة دائمة بالله تعالى.
فلنتذكر دائماً أننا خلقنا لأهداف عظيمة وجب علينا العمل على تحقيقها
متقول بتصرف
[/color][/b][/center][/color][/b]][/center]
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم