على الأزواج الاهتمام بجمال وأناقة غرف النوم
بعد يوم شاق من العمل واللهث من مكان لآخر لتحقيق رغبات ومتطلبات الأسرة المادية والاجتماعية، تسعى المرأة على وجه الخصوص والناس عموماً إلى حث خطاهم لغرف نومهم؛ لنيل قسط من الراحة تعينهم على المهام المتجددة في الأيام التالية.
ولأن غرف النوم هي مبعث الراحة للأجساد المنهكة، والأعصاب المشدودة؛ لتوفير المتطلبات الحياتية كان الاهتمام بها من حيث التصميم والديكور أولى الأولويات، وذلك عبر اختيار الأثاث المريح بالألوان المناسبة التي تساعد على الاسترخاء، والاهتمام بكافة ديكورات الغرفة من ستائر ومفارش وأغطية، قد يضفي جواً هادئاً وإنارة تمنح الأجساد الراحة والنفس السكينة والهدوء.
فإليك بعض النصائح السديدة في جعل غرف النوم مبعثاً للراحة المطلوبة.
- بدايةً كيف للمرأة العربية أن تجعل غرفة النوم أجمل؟
لأن غرفة النوم هي بمثابة المرسى للمرأة بعد يوم طويل من الإرهاق والعمل الشاق، سواء على مستوى العمل خارج البيت أو القيام بالأعمال المنزلية، فعليها أن تهتم بها وتجعل تفاصيلها مبعث للراحة والجمال والأناقة أيضاً، وذلك بعدة أساليب، أهمها: الاختيار المناسب، والتناسق في الألوان التي تساعد على الاسترخاء، سواء بألوان الأغطية والمفارش، أو لون الأثاث المدعم للغرفة، بحيث تبتعد فيها عن الألوان الصاخبة التي تستفز الأعصاب أو تلك الباهتة التي تشعرها بالحزن أو الكآبة، أيضاً يمكنها جعل الغرفة أجمل وأكثر تألقاً بتضمينها ديكورات بسيطة، كالستائر أو إنارة بسيطة تبعث جو رومانسي، خاصة تلك الأنوار التي يتم التحكم بقوة سطوعها أو خفوته، وفقاً للحالة التي تريدها المرأة في غرفتها، أيضاً تجعل المرأة غرفة نومها أجمل بترتيبها وتنظيفها من الأشياء الزائدة كالعلب والأكياس والتحف التي يصعب تنظيفها، ولا تغفل عن وضع بعض النباتات في الغرفة وليس ضرورياً أن تكون طبيعية، فمن شأنها أن تسحب الأوكسجين من الغرفة، بل صناعية تمنحك مظهراً جمالياً وراحة نفسية.
- وماذا عن أجواء الراحة في الغرفة كيف نصل إليها؟
لا شك أن مبعث الراحة في الغرفة ينطلق من الأثاث الموجود فيها، فبدايةً على الأزواج عند اختيار غرف النوم اختيار الآسرة المنخفضة، والحصول على فرشات طبية، بالإضافة إلى أن يكون طول وعرض السرير مناسبا، فلا يكون ضيقاً بل واسعاً، أيضاً مفارش السرير والأغطية تكون مناسبة مع نوع الأثاث الموجود في الغرفة، فمثلاً الأثاث الكلاسيكي يحتاج لنوع معين من الأغطية. بإمكان المرأة لراحتها أن تعمل على شراء ملحفة بلون واحد، ومن ثمَّ تكون حرة في شراء أغطية سرير متنوعة بالألوان التي تريد.
أيضاً من ضمن أجواء الراحة في الغرفة فرش أرضية السجاد، فلا بد أن يكون حول الأثاث وتتجنب أن تضعه تحت الأثاث لأنه سيصعب تنظيفه وسيكون مرهقاً، ناهيك عن أن القطع الصغيرة من السجاد تضفي مظهراً جمالياً أنيقاً، ولعل أهم شيء يحقق الراحة للمرأة في غرفة النوم ألا تكون مكدسة بالأثاث، ووجود ممرات تسمح بحرية الحركة بين أرجاء الغرفة.
ولأن غرف النوم هي مبعث الراحة للأجساد المنهكة، والأعصاب المشدودة؛ لتوفير المتطلبات الحياتية كان الاهتمام بها من حيث التصميم والديكور أولى الأولويات، وذلك عبر اختيار الأثاث المريح بالألوان المناسبة التي تساعد على الاسترخاء، والاهتمام بكافة ديكورات الغرفة من ستائر ومفارش وأغطية، قد يضفي جواً هادئاً وإنارة تمنح الأجساد الراحة والنفس السكينة والهدوء.
فإليك بعض النصائح السديدة في جعل غرف النوم مبعثاً للراحة المطلوبة.
- بدايةً كيف للمرأة العربية أن تجعل غرفة النوم أجمل؟
لأن غرفة النوم هي بمثابة المرسى للمرأة بعد يوم طويل من الإرهاق والعمل الشاق، سواء على مستوى العمل خارج البيت أو القيام بالأعمال المنزلية، فعليها أن تهتم بها وتجعل تفاصيلها مبعث للراحة والجمال والأناقة أيضاً، وذلك بعدة أساليب، أهمها: الاختيار المناسب، والتناسق في الألوان التي تساعد على الاسترخاء، سواء بألوان الأغطية والمفارش، أو لون الأثاث المدعم للغرفة، بحيث تبتعد فيها عن الألوان الصاخبة التي تستفز الأعصاب أو تلك الباهتة التي تشعرها بالحزن أو الكآبة، أيضاً يمكنها جعل الغرفة أجمل وأكثر تألقاً بتضمينها ديكورات بسيطة، كالستائر أو إنارة بسيطة تبعث جو رومانسي، خاصة تلك الأنوار التي يتم التحكم بقوة سطوعها أو خفوته، وفقاً للحالة التي تريدها المرأة في غرفتها، أيضاً تجعل المرأة غرفة نومها أجمل بترتيبها وتنظيفها من الأشياء الزائدة كالعلب والأكياس والتحف التي يصعب تنظيفها، ولا تغفل عن وضع بعض النباتات في الغرفة وليس ضرورياً أن تكون طبيعية، فمن شأنها أن تسحب الأوكسجين من الغرفة، بل صناعية تمنحك مظهراً جمالياً وراحة نفسية.
- وماذا عن أجواء الراحة في الغرفة كيف نصل إليها؟
لا شك أن مبعث الراحة في الغرفة ينطلق من الأثاث الموجود فيها، فبدايةً على الأزواج عند اختيار غرف النوم اختيار الآسرة المنخفضة، والحصول على فرشات طبية، بالإضافة إلى أن يكون طول وعرض السرير مناسبا، فلا يكون ضيقاً بل واسعاً، أيضاً مفارش السرير والأغطية تكون مناسبة مع نوع الأثاث الموجود في الغرفة، فمثلاً الأثاث الكلاسيكي يحتاج لنوع معين من الأغطية. بإمكان المرأة لراحتها أن تعمل على شراء ملحفة بلون واحد، ومن ثمَّ تكون حرة في شراء أغطية سرير متنوعة بالألوان التي تريد.
أيضاً من ضمن أجواء الراحة في الغرفة فرش أرضية السجاد، فلا بد أن يكون حول الأثاث وتتجنب أن تضعه تحت الأثاث لأنه سيصعب تنظيفه وسيكون مرهقاً، ناهيك عن أن القطع الصغيرة من السجاد تضفي مظهراً جمالياً أنيقاً، ولعل أهم شيء يحقق الراحة للمرأة في غرفة النوم ألا تكون مكدسة بالأثاث، ووجود ممرات تسمح بحرية الحركة بين أرجاء الغرفة.
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم