بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهَّابُ (-) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ اْلنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لاَ يُخْلِفُ اْلِميعَادِ (9) [سورة آل عمران].
اللَّهُمَّ إِنّا نَدْعُوكَ دُعاءَ مَنْ يَرْجُوكَ وَيَخْشَاكَ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ مَنْ لاَ يَخْطُرُ بِبَالِهِ سِوَاكَ، وَرَحْمَتُكَ تَسَعُ مِنّا مَنْ أَطَاعَكَ وَمَنْ عَصَاكَ، يا مَلاَذَ الْخَائِفِينَ! يا مَلْجَأَ التَّائِبِينَ! يا مُغِيثَ الْمُسْتَغِيثِينَ! يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ نَوِّرْ وُجُوهَنا، وَبيِّضْ وُجُوهَنا إِذَا اسْوَدَّتْ وُجُوهُ العُصَاةِ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ. اللَّهُمَّ أَعْطِنَا كُتُبَنَا بِأَيْمَانِنَا.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ القُرْآنَ العَظِيمَ لِقُلُوبِنا ضِياءً، وَلأَبْصَارِنا جَلاءً، وَلأَسْقَامِنا دَواءً، وَلِذُنُوبِنا مُمَحِّصاً، وَعَنْ النّارِ مُخَلِّصاً. اللَّهُمَّ أَلبِسْنا بِهِ الْحُلَلَ، وَأَسْكِنّا بِهِ الظُلَلَ، وَادْفَعْ عَنّا بِهِ النِّقَمَ، وَاجْعَلنا بِهِ عِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفائِزِينَ، وَعِنْدَ النَّعْمَاءِ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصَّابِرِينَ، وَلاَ تَجْعَلنا مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ، فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنيَا عَنْ الدِّينِ، فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ، وَفِي الآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ. اللَّهُمَّ انْفَعْنا وَارْفَعْنا بِالقُرْآنِ العَظِيمِ. اللَّهُمَّ اجْعَلنا مِمَّنْ يَقْرَأُ القُرْآنَ فَيَرْقَى، وَلاَ تَجْعَلنا مِمَّنْ يَقْرَأُ القُرْآنَ فَيَشْقَى. اللَّهُمَّ اجْعَلنا لِكِتَابِكَ مِنَ التّالِينَ، وَلَكَ بِهِ مِنَ العَامِلِينَ، وَباِلأَعْمَالِ قَائِمِينَ، وَبِالقِسْطِ قَائِمِينَ، وَبِالأَعْمَالِ مُخلِصِينَ، وَعَنْ النّارِ مُزَحْزَحِينَ، وَلِلصِّرَاطِ عَابِرِينَ، وَإِلَى حَوْضِ نَبِيِّكَ وَارِدِينَ، وَفِي الْجِنانِ مُخَلَّدِينَ، وَإِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ نَاظِرِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ تَتَلَقَّاهُمْ مَلائِكَةُ الْجِنانِ، وَيُسَلِّمُونَ عَلَيْهِمْ، يا رَبَّ العَالَمِين! اللَّهُمَّ وَلاَ تَجْعَلْنا مِمَّنَ يُنادَوْا وَيُقالُ لَهُمْ: اخْسَأُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ. اللَّهُمَّ رُحمَاكَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَرْجُو رَحْمَتَكَ الوَاسِعَة. اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ. اللَّهُمَّ لاَ تُعَذِّبْنَا بِنَارِكَ، فَإِنَّ أَجْسَادَنَا عَلَى النّارِ لاَ تَقْوَى، وَاغْفِرْ لَنا وَتَقَبَّلْنا فِي الصَّالِحِينَ.
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنا فِي السَّاعَاتِ وَالأَوْقَاتِ.. وَبَارِكْ لَنا فِي أَعْمَارِنا وَأَعْمَالِنا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
" منقول عن طريق الأخت سهير"
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهَّابُ (-) رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ اْلنَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لاَ يُخْلِفُ اْلِميعَادِ (9) [سورة آل عمران].
اللَّهُمَّ إِنّا نَدْعُوكَ دُعاءَ مَنْ يَرْجُوكَ وَيَخْشَاكَ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ مَنْ لاَ يَخْطُرُ بِبَالِهِ سِوَاكَ، وَرَحْمَتُكَ تَسَعُ مِنّا مَنْ أَطَاعَكَ وَمَنْ عَصَاكَ، يا مَلاَذَ الْخَائِفِينَ! يا مَلْجَأَ التَّائِبِينَ! يا مُغِيثَ الْمُسْتَغِيثِينَ! يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ نَوِّرْ وُجُوهَنا، وَبيِّضْ وُجُوهَنا إِذَا اسْوَدَّتْ وُجُوهُ العُصَاةِ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ. اللَّهُمَّ أَعْطِنَا كُتُبَنَا بِأَيْمَانِنَا.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ القُرْآنَ العَظِيمَ لِقُلُوبِنا ضِياءً، وَلأَبْصَارِنا جَلاءً، وَلأَسْقَامِنا دَواءً، وَلِذُنُوبِنا مُمَحِّصاً، وَعَنْ النّارِ مُخَلِّصاً. اللَّهُمَّ أَلبِسْنا بِهِ الْحُلَلَ، وَأَسْكِنّا بِهِ الظُلَلَ، وَادْفَعْ عَنّا بِهِ النِّقَمَ، وَاجْعَلنا بِهِ عِنْدَ الْجَزاءِ مِنَ الفائِزِينَ، وَعِنْدَ النَّعْمَاءِ مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَعِنْدَ البَلاَءِ مِنَ الصَّابِرِينَ، وَلاَ تَجْعَلنا مِمَّنْ اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ، فَشَغَلَتْهُ بِالدُّنيَا عَنْ الدِّينِ، فَأَصْبَحَ مِنَ النّادِمِينَ، وَفِي الآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ. اللَّهُمَّ انْفَعْنا وَارْفَعْنا بِالقُرْآنِ العَظِيمِ. اللَّهُمَّ اجْعَلنا مِمَّنْ يَقْرَأُ القُرْآنَ فَيَرْقَى، وَلاَ تَجْعَلنا مِمَّنْ يَقْرَأُ القُرْآنَ فَيَشْقَى. اللَّهُمَّ اجْعَلنا لِكِتَابِكَ مِنَ التّالِينَ، وَلَكَ بِهِ مِنَ العَامِلِينَ، وَباِلأَعْمَالِ قَائِمِينَ، وَبِالقِسْطِ قَائِمِينَ، وَبِالأَعْمَالِ مُخلِصِينَ، وَعَنْ النّارِ مُزَحْزَحِينَ، وَلِلصِّرَاطِ عَابِرِينَ، وَإِلَى حَوْضِ نَبِيِّكَ وَارِدِينَ، وَفِي الْجِنانِ مُخَلَّدِينَ، وَإِلَى وَجْهِكَ الكَرِيمِ نَاظِرِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ تَتَلَقَّاهُمْ مَلائِكَةُ الْجِنانِ، وَيُسَلِّمُونَ عَلَيْهِمْ، يا رَبَّ العَالَمِين! اللَّهُمَّ وَلاَ تَجْعَلْنا مِمَّنَ يُنادَوْا وَيُقالُ لَهُمْ: اخْسَأُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ. اللَّهُمَّ رُحمَاكَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَرْجُو رَحْمَتَكَ الوَاسِعَة. اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ. اللَّهُمَّ لاَ تُعَذِّبْنَا بِنَارِكَ، فَإِنَّ أَجْسَادَنَا عَلَى النّارِ لاَ تَقْوَى، وَاغْفِرْ لَنا وَتَقَبَّلْنا فِي الصَّالِحِينَ.
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنا فِي السَّاعَاتِ وَالأَوْقَاتِ.. وَبَارِكْ لَنا فِي أَعْمَارِنا وَأَعْمَالِنا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
" منقول عن طريق الأخت سهير"
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم