بدع العيد
1- تخصيص زيارة القبور يوم العيد وتوزيع الحلويات والمأكولات والإكليل ونحوها على المقابر والجلوس على القبور والاختلاط والسفور الماجن والنياحة على الأموات وغير ذلك من المنكرات الظاهرة
2- الزيادة في التكبير على الصيغ الواردة عن الصحابة
وصيغ التكبير الثابتة عن الصحابة
( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا )
و (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد )
و (الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر وأجل الله أكبر على ما هدانا )
وما عدا ذلك من من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح
3- التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين يكبر الفريق الأول ويجيب الفريق الآخر وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ول حصل اتفاق فلا ضير وأما على الطريق المسموعة يكبر فريق والآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة
4- تبادل بطاقات التهاني المسماة ( بطاقات المعايدة ) أو كروت المعايدة فهذا من تقليد النصارى وعاداتهم ولقد نبه الشيخ الألباني رحمه الله على ذلك .
5- توافد كثير من العامة على المقابر بعد فجر يوم العيد تاركين صلاة العيد متلبسين ببدعة تخصيص زيارة القبور يوم العيد ، ويزيد بعضهم بوضع سعف النخل وفروع الأشجار !!
وكل هذا لا أصل له في السنة.
6- اعتقاد البعض مشروعية إحياء ليلة العيد ..
يعتقد بعض الناس مشروعية إحياء ليلة العيد بالعبادة ، وهذا من البدع المُحدثة التي لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما روي في
ذلك حديث ضعيف سلسل( من أحيا ليلة العيد لم يمت قلبه يوم تموت القلوب ) وهذا حديث لا يصح ، جاء من طريقين أحدهما موضوع والآخر ضعيف جداً . انظر ة
الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني (520 ، 521).
فلا يشرع تخصيص ليلة العيد بالقيام من بين سائر الليالي ، بخلاف من كان عادته القيام في غيرها فلا حرج أن يقوم ليلة العيد .
7- الأذان أو الإقامة لصلاة العيدين أو قول : الصلاة جامعة فكل هذا من البدع والسنة أن لا يفعل من ذلك شيء .
وروى البخاري (960) ومسلم (886) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ قَالا : لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَلا يَوْمَ الأَضْحَى . قَالَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ : لا أَذَانَ لِلصَّلاةِ يَوْمَ الْفِطْرِ حِينَ يَخْرُجُ الإِمَامُ ، وَلا بَعْدَ مَا يَخْرُجُ ، وَلا إِقَامَةَ وَلا نِدَاءَ وَلا شَيْءَ ، لا نِدَاءَ يَوْمَئِذٍ وَلا إِقَامَةَ .
فهذا الحديث دليل على أنه لا أذان لصلاة العيد ولا إقامة ولا ينادى لها بشيء.
1- تخصيص زيارة القبور يوم العيد وتوزيع الحلويات والمأكولات والإكليل ونحوها على المقابر والجلوس على القبور والاختلاط والسفور الماجن والنياحة على الأموات وغير ذلك من المنكرات الظاهرة
2- الزيادة في التكبير على الصيغ الواردة عن الصحابة
وصيغ التكبير الثابتة عن الصحابة
( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا )
و (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد )
و (الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر وأجل الله أكبر على ما هدانا )
وما عدا ذلك من من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح
3- التكبير بالعيد بالمسجد أو المصلى بالصيغ الجماعية على شكل فريقين يكبر الفريق الأول ويجيب الفريق الآخر وهذه طريقة محدثة والمطلوب أن يكبر كل واحد بانفراد ول حصل اتفاق فلا ضير وأما على الطريق المسموعة يكبر فريق والآخر يستمع حتى يأتي دوره فهو بدعة
4- تبادل بطاقات التهاني المسماة ( بطاقات المعايدة ) أو كروت المعايدة فهذا من تقليد النصارى وعاداتهم ولقد نبه الشيخ الألباني رحمه الله على ذلك .
5- توافد كثير من العامة على المقابر بعد فجر يوم العيد تاركين صلاة العيد متلبسين ببدعة تخصيص زيارة القبور يوم العيد ، ويزيد بعضهم بوضع سعف النخل وفروع الأشجار !!
وكل هذا لا أصل له في السنة.
6- اعتقاد البعض مشروعية إحياء ليلة العيد ..
يعتقد بعض الناس مشروعية إحياء ليلة العيد بالعبادة ، وهذا من البدع المُحدثة التي لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما روي في
ذلك حديث ضعيف سلسل( من أحيا ليلة العيد لم يمت قلبه يوم تموت القلوب ) وهذا حديث لا يصح ، جاء من طريقين أحدهما موضوع والآخر ضعيف جداً . انظر ة
الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني (520 ، 521).
فلا يشرع تخصيص ليلة العيد بالقيام من بين سائر الليالي ، بخلاف من كان عادته القيام في غيرها فلا حرج أن يقوم ليلة العيد .
7- الأذان أو الإقامة لصلاة العيدين أو قول : الصلاة جامعة فكل هذا من البدع والسنة أن لا يفعل من ذلك شيء .
وروى البخاري (960) ومسلم (886) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ قَالا : لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَلا يَوْمَ الأَضْحَى . قَالَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ : لا أَذَانَ لِلصَّلاةِ يَوْمَ الْفِطْرِ حِينَ يَخْرُجُ الإِمَامُ ، وَلا بَعْدَ مَا يَخْرُجُ ، وَلا إِقَامَةَ وَلا نِدَاءَ وَلا شَيْءَ ، لا نِدَاءَ يَوْمَئِذٍ وَلا إِقَامَةَ .
فهذا الحديث دليل على أنه لا أذان لصلاة العيد ولا إقامة ولا ينادى لها بشيء.
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم