من يشتاق الى هذه العبادة ؟؟؟
التبتل : أي الانقطاع والخلوة بالله تعالى .
قال الله جل وعلا : " وتبتل إليه تبتيلا "
وقد كان النبي قبل البعثة يحب الخلوة بالله .
قالت أمنا عائشة : " ثم حبب إليه الخلاء وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه - وهو التعبد الليالي ذوات العدد - قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك " [ متفق عليه ]
، اخلُ بربك وأغلق عليك غرفتك لمدة لا تقل عن نصف ساعة ،
وعليك فيها بكثرة المناجاة والدعاء والتضرع ، تكلم معه عسى أن يطهر قلبك ......
- لذة الخلوة مع الله~~~~~
قال الحسن البصري حينما سئل .... ما بال أهل الليل على وجوههم نور ؟
قال:: لأنهم خلوا بربهم فألبسهم من نوره
سبحانه وتعالى
المؤمن الذي في عز المحنة وشدتها وهولها
يبقى ساكناً ... مطمئناً بوعد الله وبنصر الله سبحانه وتعالى
كما كان من الرسل والأنبياء
ما ظنك باثنين الله ثالثهما
((قال كلا إن معي ربي سيهدين))
((قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم))
ما أعظم هذه الطمأنينة المنسكبة في القلب ،،والتي تجعل الإنسان مستقراً مطمئناً
فليتك تحلو والحياة مريرة ..... وليتك ترضى والأنام غضابُ
فإذا صح منك الود فالكل هين ..... وكل الذي فوق التراب ترابُ
فما الذي يفرحك في هذه الدنيا ؟
إنه الفرح بفضل الله
بطاعة الله - سبحانه وتعالى
((قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون))
عندما يفرح الناس بالعلاوات وزيادة الأموال .... عندما يفرحون بالدور والقصور
يفرح المؤمن بسجدةٍ خاشعة~~
في ليلة ساكنة~~
في وقت سحر يناجي فيها ربه~~ويشكو إليه نفسه~~
ويسكب دمعه~~
ويتذلل بين يدي خالقه~~ما أجملها وأصدقها من لحظة!!!!
سبحانه وتعالى..
((تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون))ـ
هذا هو الشوق الذي يستولي على القلب
عندما يتغلغل فيه الإيمان
التبتل : أي الانقطاع والخلوة بالله تعالى .
قال الله جل وعلا : " وتبتل إليه تبتيلا "
وقد كان النبي قبل البعثة يحب الخلوة بالله .
قالت أمنا عائشة : " ثم حبب إليه الخلاء وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه - وهو التعبد الليالي ذوات العدد - قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك " [ متفق عليه ]
، اخلُ بربك وأغلق عليك غرفتك لمدة لا تقل عن نصف ساعة ،
وعليك فيها بكثرة المناجاة والدعاء والتضرع ، تكلم معه عسى أن يطهر قلبك ......
- لذة الخلوة مع الله~~~~~
قال الحسن البصري حينما سئل .... ما بال أهل الليل على وجوههم نور ؟
قال:: لأنهم خلوا بربهم فألبسهم من نوره
سبحانه وتعالى
المؤمن الذي في عز المحنة وشدتها وهولها
يبقى ساكناً ... مطمئناً بوعد الله وبنصر الله سبحانه وتعالى
كما كان من الرسل والأنبياء
ما ظنك باثنين الله ثالثهما
((قال كلا إن معي ربي سيهدين))
((قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم))
ما أعظم هذه الطمأنينة المنسكبة في القلب ،،والتي تجعل الإنسان مستقراً مطمئناً
فليتك تحلو والحياة مريرة ..... وليتك ترضى والأنام غضابُ
فإذا صح منك الود فالكل هين ..... وكل الذي فوق التراب ترابُ
فما الذي يفرحك في هذه الدنيا ؟
إنه الفرح بفضل الله
بطاعة الله - سبحانه وتعالى
((قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون))
عندما يفرح الناس بالعلاوات وزيادة الأموال .... عندما يفرحون بالدور والقصور
يفرح المؤمن بسجدةٍ خاشعة~~
في ليلة ساكنة~~
في وقت سحر يناجي فيها ربه~~ويشكو إليه نفسه~~
ويسكب دمعه~~
ويتذلل بين يدي خالقه~~ما أجملها وأصدقها من لحظة!!!!
سبحانه وتعالى..
((تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون))ـ
هذا هو الشوق الذي يستولي على القلب
عندما يتغلغل فيه الإيمان
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم