شرح اسم الله * " الوكيل "
أسماء الله عز وجل مرتبطة ببعض كلها تسدد في نفس الإنسان ثغرات متصلة ببعض ،
الله عرف نفسه إلى عباده من أجل أن تستقيم حياتهم ،، أهم القواعد في التعامل مع الحياة قلنا أن ابتلاءك في الحياة ليس اختبارا لقواك الذاتية إنما اختبار لقوة استعانتك
وهذه قاعدة ذهبية على أساسها تختلف تعاملاتنا مع الحياة إذا فهمت أن ممارستك للحياة اختبار لقوتك الذاتية ستتخيل أنك مسؤول عن تدبير نفسك فتصارح وتدبر.. لكن لو علمت أنك شخصا ليس لك قوة وهكذا وصفنا الله تعالى في أوائل الإنسان : " هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً[الإنسان : 1]" "وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً[النساء : 28]"
لا بد أنك تفهم أنك لست الوحيد الضعيف فالكل ضعفاء لكن هناك شخص يصور نفسه أنه قوي وآخر يكتشف أنه ضعيف ولا يعرف مصدر قوته وواحد يعرف مصدر قوته ... ولكن الاختبار ليس بالقوة الذاتية بل الاختبار بقوة استعانتك قوة استعانتك تأتي بقوة المعرفة عن الله ،، أنت اختبارك في قوة استعانتك وقوة الاستعانة تأتي بقوة المعرفة عن الله لما تريد أن تذهب إلى طبيب والناس تمدحه تذهب وقلبك مليئ ثقة به.
لماذا لا نستعين بالله عز وجل ؟
لأننا لا نعرفه ولم يأتي أحد وأثنى عليه لذلك لم نتعلق به ، الجهل به سبب الضعف في التعلق به لو اعتقدت أن لك قوة ماذا تفعل في نفسك ؟ ستبقى طول الوقت تصارع لأنك متخيل أنك بقوتك الذاتية ستصارع لأنك ستتصور أنه مطلوب منك بقوتك الذاتية أن تفعل غير متصور أن الاختبار في قوة استعانتك
لما يقال لك أن لابد من أخذ الأسباب والشريعة أمرت بأخذ الأسباب ماذا تقول ؟
قل نعم أخذ الأسباب هو قلب الاستعانة.
الاستعانة بالله أولا لأن يهييء لك الأسباب ،، يجب أن يكون اعتقادي بالاسباب أنها عطاء من الله ، لو عاملت الله باسمه الفتاح ، ما معنى الفتاح ؟
هو الذي يفتح مغاليق أسباب الخير ومغاليق القلوب ،
هل تعتقد أن الأسباب تسبق الله أم تعتقد أن الله هو الأول الذي ليس قبله شيء؟
إذن أنا أتوسل إلى الله باسمه الأول أن يهييء لي الأسباب أن يشرح صدري لها وأن ينفعني بها.
إذا نظرت إلى حقيقة المسألة ( أَأَنتُمْتَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ .. ) [الواقعة : 64]. ستجد أن البذرة والتربة والماء ... فى الحقيقة من الله
القوة والأرض والماء من عند الله وهو سبحانه فالق الحب والنوى فمن على الحقيقة يزرع ؟ قوة تعلقك بالله أن تتعلق به أن يهييء لك الأسباب وأن ينفعك بالأسباب وأن يعطيك نتائج الأسباب ،
، كل الإختبار دائر بقوة استعانتك بالله لكن... لماذا لا نستعين به ؟
لضعف معرفتنا به والأخير يولد ضعف الثقة بالله ثم يتصور أنه يدبر أحسن من الله وتشعر لابد تدبر لنفسك وتقول أمر ربي خذ بالأسباب
..نعم أمرك تأخذ بالأسباب لكن " فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ " أي إذا اجتمعت إرادتك على الفعل ، في نفس الحالة ( إذا عزمت ) العزم فعل ماذا ؟ فعل القلب ، أي إذا اجتمعت إرادتك.
يعني مثلا أنت نايم على سريرك وقررت أن تعزم غدا صديق ، لحظة اتخاذ القرار وليس تنفيذه ماذا تفعل ؟ تتوكل على الله ، الأمر صريح ، وقت عزمك >> توكل على الله .. وقت تريد تؤدب أولادك توكل على الله لما تكلمن عن أسباب تأديب أولادك والأسباب التي تنجحك مع ضيوفك قبل أن تكلمك.. افزع إلى الله فهو نعم من وكلت فإذا عزمت وأردت التنفيذ كأنك توكل عنك من ينفذ لك
فهو سبحانه وتعالى وكيلا على عباده أي تكفل أن يدبرهم لهم أحسن تدبير ويصلحهم أحسن إصلاح ويشرح صدورهم وييسر أمورهم
لكن العجيب أن نعرف انه هو الوكيل والعزيز الذي أمره نافذ ثم لا نتخذه وكيلا !! هذا عيب في التفكير
أنت تقول الحمد لله أن الله رزقني وكيل يتابع أموري وهو جاهل ناقص ينام ضعيف الإرادة ... فكيف بالعزيز إذا أراد أمرا قال له كن فيكون، من لا تأخذه سنة ولا نوم .. إن لم تتخذه وكيلا فماذا تفعل بنفسك ؟؟؟ تهلك نفسك
لما يقول احد هذ وكيل العمارة أي يهتم بشؤونها...ولما تثق به تعلم أنه فيه نقص وعيب لكن تقول الحمد لله أحسن ما أنا أتابع أموري وهو ضعيف الإرادة وينام وفيه نقص..كيف بالعزيز الذي أمره نافذ ؟؟؟..إذا لم تتخذه وكيلا أهلكت نفسك لأنك تقول : لاتكلني إلى نفسي طرفة عين ..في رواية أحمد فتكلني إلى ضيعة وعجز..
أنت تقول ( إن تكلني إلى نفسي تكلني إلى ضيعة وعور وخطيئة ) أنت جربت ورأيت إن دبرت لها ماذا يحصل لك ؟؟ أنت لابد أن تتصور ضعفك >> هذا أول وصف لك ليس فقط ضعفك أنت بل كل من حولك فلا تتشبث بالخلق كلهم لهم وصف واحد >> الفقر (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ[فاطر : 15]كلهم على حد سواء من جهة الفقر فلم تعلق نفسك بالفقراء وتنتظر منهم إمدادا وإسعادا إنما الإيجاد والإمداد والإعداد والإسعاد من الله
إن كانوا كلهم سواء في فقرهم لماذا تنتظر منهم العطاء ، وتنتظر منهم إمدادا وإسعادا ؟ لا تنتظر منهم شيئا بل الإيجاد من الله والإعداد من الله والإمداد من الله والإسعاد من الله ، ألا تعتقد أنه هو الذي أضحك وأبكى ؟
فتوسل إليه أن يهدئ نفسك وأن يرضيك عنه ، فمن رضي فله الرضا ،نقول هذا الذي لا ترغبه، أنت في أول لحظة تتصور أنك لا ترغبه ، لكن إذا استسلمت له ورضيت عنه كشف لك ما يثبتك على رضاه لأنك عبد جاهل بما يصلح نفسك.
أنا سأضرب مثل على أبناءنا :: ألسنا ندبر لأبناءنا ما فيه صلاحهم ؟ هل كل ما ندبره لهم موافق لهم ؟
ينزل عليهم كالصاعقة ويدفعوه بكل قوة وأنا أنظر باستغراب لم تدفعوا شيئا أنا متأكدة أنه ينفعكم ، ثم نقول لأنفسنا بكره يكبروا ويفهموا
الله تعالى يعاملنا بنفس الصورة حتى تفهم أنه لما تأتيك أفعال الله لابد أن تعرف أنه حكيم فتتريث... لابد أن وراءه الخير لكن المهم من رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
العبد لو وكل ربه لابد أن يقع في قلبه الثقة، لأن الله موصوف بالكمال فلا بد أن يأتيه بالخير لكن قلوبنا فيها مرض..البدن إذا كان مريضا وقرر الطبيب عملية للولد نرضى بها ...وأنت لن تشفى إلا إذا أتاك من الأقدار ما يؤلمك فيخرج من نفسك مرضك
إذن الآن اسم الوكيل متى نحتاجه ؟؟؟>>>> بعدد الأنفاس ، نوكله يدبر شؤوننا أنت تعلم أنك طول الوقت تتقلب بالتدبير تدبير البيت والأولاد وقلبك .. وكلما كثرت حاجتك للتدبير كثرت حاجتك لإسم الوكيل
"من محاضرة للأستاذة أناهيد"الله عرف نفسه إلى عباده من أجل أن تستقيم حياتهم ،، أهم القواعد في التعامل مع الحياة قلنا أن ابتلاءك في الحياة ليس اختبارا لقواك الذاتية إنما اختبار لقوة استعانتك
وهذه قاعدة ذهبية على أساسها تختلف تعاملاتنا مع الحياة إذا فهمت أن ممارستك للحياة اختبار لقوتك الذاتية ستتخيل أنك مسؤول عن تدبير نفسك فتصارح وتدبر.. لكن لو علمت أنك شخصا ليس لك قوة وهكذا وصفنا الله تعالى في أوائل الإنسان : " هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً[الإنسان : 1]" "وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً[النساء : 28]"
لا بد أنك تفهم أنك لست الوحيد الضعيف فالكل ضعفاء لكن هناك شخص يصور نفسه أنه قوي وآخر يكتشف أنه ضعيف ولا يعرف مصدر قوته وواحد يعرف مصدر قوته ... ولكن الاختبار ليس بالقوة الذاتية بل الاختبار بقوة استعانتك قوة استعانتك تأتي بقوة المعرفة عن الله ،، أنت اختبارك في قوة استعانتك وقوة الاستعانة تأتي بقوة المعرفة عن الله لما تريد أن تذهب إلى طبيب والناس تمدحه تذهب وقلبك مليئ ثقة به.
لماذا لا نستعين بالله عز وجل ؟
لأننا لا نعرفه ولم يأتي أحد وأثنى عليه لذلك لم نتعلق به ، الجهل به سبب الضعف في التعلق به لو اعتقدت أن لك قوة ماذا تفعل في نفسك ؟ ستبقى طول الوقت تصارع لأنك متخيل أنك بقوتك الذاتية ستصارع لأنك ستتصور أنه مطلوب منك بقوتك الذاتية أن تفعل غير متصور أن الاختبار في قوة استعانتك
لما يقال لك أن لابد من أخذ الأسباب والشريعة أمرت بأخذ الأسباب ماذا تقول ؟
قل نعم أخذ الأسباب هو قلب الاستعانة.
الاستعانة بالله أولا لأن يهييء لك الأسباب ،، يجب أن يكون اعتقادي بالاسباب أنها عطاء من الله ، لو عاملت الله باسمه الفتاح ، ما معنى الفتاح ؟
هو الذي يفتح مغاليق أسباب الخير ومغاليق القلوب ،
هل تعتقد أن الأسباب تسبق الله أم تعتقد أن الله هو الأول الذي ليس قبله شيء؟
إذن أنا أتوسل إلى الله باسمه الأول أن يهييء لي الأسباب أن يشرح صدري لها وأن ينفعني بها.
إذا نظرت إلى حقيقة المسألة ( أَأَنتُمْتَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ .. ) [الواقعة : 64]. ستجد أن البذرة والتربة والماء ... فى الحقيقة من الله
القوة والأرض والماء من عند الله وهو سبحانه فالق الحب والنوى فمن على الحقيقة يزرع ؟ قوة تعلقك بالله أن تتعلق به أن يهييء لك الأسباب وأن ينفعك بالأسباب وأن يعطيك نتائج الأسباب ،
، كل الإختبار دائر بقوة استعانتك بالله لكن... لماذا لا نستعين به ؟
لضعف معرفتنا به والأخير يولد ضعف الثقة بالله ثم يتصور أنه يدبر أحسن من الله وتشعر لابد تدبر لنفسك وتقول أمر ربي خذ بالأسباب
..نعم أمرك تأخذ بالأسباب لكن " فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ " أي إذا اجتمعت إرادتك على الفعل ، في نفس الحالة ( إذا عزمت ) العزم فعل ماذا ؟ فعل القلب ، أي إذا اجتمعت إرادتك.
يعني مثلا أنت نايم على سريرك وقررت أن تعزم غدا صديق ، لحظة اتخاذ القرار وليس تنفيذه ماذا تفعل ؟ تتوكل على الله ، الأمر صريح ، وقت عزمك >> توكل على الله .. وقت تريد تؤدب أولادك توكل على الله لما تكلمن عن أسباب تأديب أولادك والأسباب التي تنجحك مع ضيوفك قبل أن تكلمك.. افزع إلى الله فهو نعم من وكلت فإذا عزمت وأردت التنفيذ كأنك توكل عنك من ينفذ لك
فهو سبحانه وتعالى وكيلا على عباده أي تكفل أن يدبرهم لهم أحسن تدبير ويصلحهم أحسن إصلاح ويشرح صدورهم وييسر أمورهم
لكن العجيب أن نعرف انه هو الوكيل والعزيز الذي أمره نافذ ثم لا نتخذه وكيلا !! هذا عيب في التفكير
أنت تقول الحمد لله أن الله رزقني وكيل يتابع أموري وهو جاهل ناقص ينام ضعيف الإرادة ... فكيف بالعزيز إذا أراد أمرا قال له كن فيكون، من لا تأخذه سنة ولا نوم .. إن لم تتخذه وكيلا فماذا تفعل بنفسك ؟؟؟ تهلك نفسك
لما يقول احد هذ وكيل العمارة أي يهتم بشؤونها...ولما تثق به تعلم أنه فيه نقص وعيب لكن تقول الحمد لله أحسن ما أنا أتابع أموري وهو ضعيف الإرادة وينام وفيه نقص..كيف بالعزيز الذي أمره نافذ ؟؟؟..إذا لم تتخذه وكيلا أهلكت نفسك لأنك تقول : لاتكلني إلى نفسي طرفة عين ..في رواية أحمد فتكلني إلى ضيعة وعجز..
أنت تقول ( إن تكلني إلى نفسي تكلني إلى ضيعة وعور وخطيئة ) أنت جربت ورأيت إن دبرت لها ماذا يحصل لك ؟؟ أنت لابد أن تتصور ضعفك >> هذا أول وصف لك ليس فقط ضعفك أنت بل كل من حولك فلا تتشبث بالخلق كلهم لهم وصف واحد >> الفقر (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ[فاطر : 15]كلهم على حد سواء من جهة الفقر فلم تعلق نفسك بالفقراء وتنتظر منهم إمدادا وإسعادا إنما الإيجاد والإمداد والإعداد والإسعاد من الله
إن كانوا كلهم سواء في فقرهم لماذا تنتظر منهم العطاء ، وتنتظر منهم إمدادا وإسعادا ؟ لا تنتظر منهم شيئا بل الإيجاد من الله والإعداد من الله والإمداد من الله والإسعاد من الله ، ألا تعتقد أنه هو الذي أضحك وأبكى ؟
فتوسل إليه أن يهدئ نفسك وأن يرضيك عنه ، فمن رضي فله الرضا ،نقول هذا الذي لا ترغبه، أنت في أول لحظة تتصور أنك لا ترغبه ، لكن إذا استسلمت له ورضيت عنه كشف لك ما يثبتك على رضاه لأنك عبد جاهل بما يصلح نفسك.
أنا سأضرب مثل على أبناءنا :: ألسنا ندبر لأبناءنا ما فيه صلاحهم ؟ هل كل ما ندبره لهم موافق لهم ؟
ينزل عليهم كالصاعقة ويدفعوه بكل قوة وأنا أنظر باستغراب لم تدفعوا شيئا أنا متأكدة أنه ينفعكم ، ثم نقول لأنفسنا بكره يكبروا ويفهموا
الله تعالى يعاملنا بنفس الصورة حتى تفهم أنه لما تأتيك أفعال الله لابد أن تعرف أنه حكيم فتتريث... لابد أن وراءه الخير لكن المهم من رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
العبد لو وكل ربه لابد أن يقع في قلبه الثقة، لأن الله موصوف بالكمال فلا بد أن يأتيه بالخير لكن قلوبنا فيها مرض..البدن إذا كان مريضا وقرر الطبيب عملية للولد نرضى بها ...وأنت لن تشفى إلا إذا أتاك من الأقدار ما يؤلمك فيخرج من نفسك مرضك
إذن الآن اسم الوكيل متى نحتاجه ؟؟؟>>>> بعدد الأنفاس ، نوكله يدبر شؤوننا أنت تعلم أنك طول الوقت تتقلب بالتدبير تدبير البيت والأولاد وقلبك .. وكلما كثرت حاجتك للتدبير كثرت حاجتك لإسم الوكيل
الخميس 2 نوفمبر 2017 - 12:09 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (10)
الأربعاء 22 أكتوبر 2014 - 12:34 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (8) - (9)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:30 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (6) - (7)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:24 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (5)
الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 23:22 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (4)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:44 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (3)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:43 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (2)
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:41 من طرف أم رنيم
» سؤال وجواب في فقه الصلاة (1 )
السبت 18 أكتوبر 2014 - 18:39 من طرف أم رنيم